يدٌ تبني منتجات أم الزهراء (رويال)
إعداد/ تيسير المرونيمنتجات أم الزهراء رويال اسم تجاري مسجل في وزارة الصناعة والتجارة اليمنية باسم قدرية ناصر خصروف أحد رواد المشاريع الصغيرة في اليمن
التعريف بالمنتجات منتجات محلية الصنع وهي نموذج للمنتجات المحلية المطورة التي تسعى صاحبتها إلى الإسهام في الاكتفاء الذاتي الذي يحصن المجتمع ويرتقي بالاقتصاد الوطني .
تنقسم منتجات أم الزهراء رويال إلى نوعين:
المنظفات بكافة أنواعها :
مطهرات ومساحيق لغسيل الملابس وسائل غسيل الصحون وملمع البلاط وصابون للتجميل وشامبو للشعر بجودة تنظيف عالية الفعالية وتصنع في معمل خاص بها.
المنتجات الغذائية وتشمل :
حلوى طحينية وعسلا منتجا محليا وشطة حارة محلية وبجودة عالية ومذاق رائع .
وفيما يلي الحوار الذي أجريناه مع الأستاذة قدرية صاحبة مشروع أم الزهراء
الاسم والصفة للمشروع ؟
أم الحارث خصروف من رواد الأعمال ومشروعي مسجل في وزارة الصناعة والتجارة
حدثينا عن مشروعك؟
منتجات غذائية طحينية النصر الطبيعية بالسمسم البلدي ،و شطة الزهراء بالطماطم خالية من الصبغات وهي طبيعية ، وعسل فكتوري خالي من المواد الحافظة، والمنظفات بأنواعها اسم المنظفات ((فلاور)) وهي: شامبو و صابونة صلبة وسائل غسيل للصحون، وملمع للبلاط وسائل غسيل لليدين والجسم ، وكلور وفلاش و غسيل للسجاد ومطهر
اسم المشروع (ام الزهراء رويال)
متى كانت الانطلاقة ومن أين جاءت فكرة المشروع؟
كانت انطلاقتي من بداية العدوان بعد استشهاد زوجي وأحببت أن يكون لي مصدر رزق أنا و أولادي عندما اشتد علينا الحصار.
هل واجهتكم صعوبات ومعوقات في هذا المشروع؟
أكيد واجهتنا صعوبات في التمويل والمكان وفي تصريف البضاعة.
ماهي خططك المستقبلية لتطوير مشروعك؟
إن شاء الله سيكون لي معمل وعاملات ومحل للمنتجات في مكان عام ، لأني والحمدالله اﻵن أملك محلا لجميع منتجاتي في الحي الذي أعيش فيه وقد أقمته في جزء من فناء منزل والدي على الشارع .
كيف ارتبط مشروعك هذا بفكرة الاكتفاء الذاتي ؟
عندما اشتد علينا الحصار وقطع الراتب أصبح لدي رغبة كبيرة بأن أكون جزءا من يد تبني البلاد كي نكتفي ونستغني عن المنتجات الخارجية ونطور بلادنا بالصناعات المحلية كما قال الشهيد الصماد سلام الله عليه يد تبني ويد تحمي وكما أن زوجي الشهيد- سلام الله عليه- حمى البلاد بدمه الطاهر، أدركت أنه يجب علي ان أكون اليد التي تبني .
في الأخير ما النصيحة التي توجهينها لكل مواطن يمني....من خلال تجربتك والنجاح الذي وصلت إليه؟
أنصح كل مواطن أن يسهم في الاكتفاء الذاتي للوطن فيصبح منتجا وألا يبقى مكتوف اليدين وأن يشجع المنتجات المحلية وأن يدعمها بشرائها وأن يزور محلي المتواضع ليرى تجربة بدأت من الصفر ونجحت، وهذا يمثل دعما وتشجيعا للأسر المنتجة وحافزا لغيرهم ليخوضوا التجربة
التعريف بالمنتجات منتجات محلية الصنع وهي نموذج للمنتجات المحلية المطورة التي تسعى صاحبتها إلى الإسهام في الاكتفاء الذاتي الذي يحصن المجتمع ويرتقي بالاقتصاد الوطني .
تنقسم منتجات أم الزهراء رويال إلى نوعين:
المنظفات بكافة أنواعها :
مطهرات ومساحيق لغسيل الملابس وسائل غسيل الصحون وملمع البلاط وصابون للتجميل وشامبو للشعر بجودة تنظيف عالية الفعالية وتصنع في معمل خاص بها.
المنتجات الغذائية وتشمل :
حلوى طحينية وعسلا منتجا محليا وشطة حارة محلية وبجودة عالية ومذاق رائع .
وفيما يلي الحوار الذي أجريناه مع الأستاذة قدرية صاحبة مشروع أم الزهراء
الاسم والصفة للمشروع ؟
أم الحارث خصروف من رواد الأعمال ومشروعي مسجل في وزارة الصناعة والتجارة
حدثينا عن مشروعك؟
منتجات غذائية طحينية النصر الطبيعية بالسمسم البلدي ،و شطة الزهراء بالطماطم خالية من الصبغات وهي طبيعية ، وعسل فكتوري خالي من المواد الحافظة، والمنظفات بأنواعها اسم المنظفات ((فلاور)) وهي: شامبو و صابونة صلبة وسائل غسيل للصحون، وملمع للبلاط وسائل غسيل لليدين والجسم ، وكلور وفلاش و غسيل للسجاد ومطهر
اسم المشروع (ام الزهراء رويال)
متى كانت الانطلاقة ومن أين جاءت فكرة المشروع؟
كانت انطلاقتي من بداية العدوان بعد استشهاد زوجي وأحببت أن يكون لي مصدر رزق أنا و أولادي عندما اشتد علينا الحصار.
هل واجهتكم صعوبات ومعوقات في هذا المشروع؟
أكيد واجهتنا صعوبات في التمويل والمكان وفي تصريف البضاعة.
ماهي خططك المستقبلية لتطوير مشروعك؟
إن شاء الله سيكون لي معمل وعاملات ومحل للمنتجات في مكان عام ، لأني والحمدالله اﻵن أملك محلا لجميع منتجاتي في الحي الذي أعيش فيه وقد أقمته في جزء من فناء منزل والدي على الشارع .
كيف ارتبط مشروعك هذا بفكرة الاكتفاء الذاتي ؟
عندما اشتد علينا الحصار وقطع الراتب أصبح لدي رغبة كبيرة بأن أكون جزءا من يد تبني البلاد كي نكتفي ونستغني عن المنتجات الخارجية ونطور بلادنا بالصناعات المحلية كما قال الشهيد الصماد سلام الله عليه يد تبني ويد تحمي وكما أن زوجي الشهيد- سلام الله عليه- حمى البلاد بدمه الطاهر، أدركت أنه يجب علي ان أكون اليد التي تبني .
في الأخير ما النصيحة التي توجهينها لكل مواطن يمني....من خلال تجربتك والنجاح الذي وصلت إليه؟
أنصح كل مواطن أن يسهم في الاكتفاء الذاتي للوطن فيصبح منتجا وألا يبقى مكتوف اليدين وأن يشجع المنتجات المحلية وأن يدعمها بشرائها وأن يزور محلي المتواضع ليرى تجربة بدأت من الصفر ونجحت، وهذا يمثل دعما وتشجيعا للأسر المنتجة وحافزا لغيرهم ليخوضوا التجربة